كل يوم أراني ألتحف التراب ، فأقتني بؤسي كما هي الأشياء صامتة ..
السبت، 29 سبتمبر 2012
الوسادة
الوسادة وسادتي لا زالت تأكل من جسدي حنيناً ، لا زالت تحملني لدنيا كنت يوماً أراهق في تحطيمها ، نسيانها .. ، أتكون يا جسدي كبش فداءٍ لأوهامٍ هي السراب بعينه ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق