الولد النحس
في ليلةٍ من منتصف الشهر ولد الطفل ، في ليلةٍ من منتصف الشهر ذاته نشب حريقٌ في القرية راح ضحيته بعضٌ من أهل القرية فوسم الأهالي الطفل بالفأل الشؤم إلى درجةٍ جعلهم ينسبون كل سوءٍ يقع لهم يكون هو السبب ، هذا الطفل الذي يتمتع بجمالٍ يوسفي وابتسامةٍ رقراقةٍ كلما هزته فاطمةٌ أخته الوسطى ..
كبر الطفل وأصبح شاباً وقد تخرج من الجامعة وبدأ نشاطه الاجتماع في إصلاح القرية ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق